لم تعٌد مصراَ وتونس لم تعد خضرا وبغدادٌ هي الأٌخرى تذوق خيانة العسكروان تسال عن الاقصى فإن جراحهم اقسى بني صهيون تقتلهم ومصرٌ تغلق المعبروحتى الشام يا ولدي تموت بحسرةٍ أكبرهنالك لوترى حلبا فحق الطفل قد سٌلِباوعرض فتاة اغتصابا ونصف الشعب في المهجر صغيري إنني أرجوك لا تكبر فأُمتنا مٌمزّقةٌ وأٌمتنا مقسّمةٌ وحول الجيد مشنقةٌ وفي أحشائها خنجر هنا سيسيهنا حوثي إيران وأمريكا و إسرائيل هنا عربي يخذلنا ومسلم جاء ينحرنا وإرهابي يفجرنا ولا ندري لِم فجّر فهمت الآن ياولدي لماذا قلت لا تكبر ؟!
وفق الله الجميع